الوكالات :
أحيا النجم محمد حماقي، حفلا غنائيًا ضخمًا بـ”بورتو السخنة” أمس الأربعاء، بحضور الألاف من جمهوره الذين حرصوا على حضور إحدى حفلات اللايف لنجمهم المفضل.
بدأ الحفل في تمام الساعة التاسعة والنصف على أنغام أغنية “نفسي ابقى جنبه” ويقوم بعدها حماقي بتحية جمهوره، معربًا عن سعادته بإحياء أولى حفلاته ببورتو السخنة.
وقدم حماقي، بعدها عدد من أغانيه الشهيرة التي استمتع بها جمهوره منها “أحلى حاجة فيكي، جرى إيه، مايني”، التي قام بشرح معناها لجمهوره قائلا : “مايني عدي يعني مشي حالك”، ثم قام بغناء أغنية “ما بلاش”، بناء على طلب الجمهور، وطلب منهم حماقي قبل غنائها إشعال أنوار الموبايلات ليقدم لوحة رائعة للأغنية مع جمهوره.
ثم أدى أغنية “بقت عادة”، وعلق على مدى تعلقه وحبه لهذه الأغنية، بقوله : “الأغنية دي بقالها كده بالظبط ١٠ سنين”، ثم استكمل بأغنية من “قلبي بغني”، ثم “كان وكان”، هيقولوا، واحدة واحدة، بحبك كل يوم أكتر، عمره ما يغيب، ناويها”، ثم عاد للأغاني الهادئة بأغنية “وافتكرت”، ثم أغنية “أول ليلة”، آن الآوان، أنا اللي اختاره قلبي، بعدنا ليه”، ثم أشعل الحفل بأغنية “أم الدنيا” التي كانت سببًا في انتفاضة الجمهور في الجزء الأخير من الحفل قبل إنهائه بأغنية “أجمل يوم” للمرة الثانية .
وحرص حماقي على شكر كل القائمين على الحفل من إدارة “عامر جروب”، ومنظم الحفلات وليد منصور، الذي استطاع السيطرة على عملية دخول وخروج الجمهور، واظهار الحفل بشكل مبهر من شكل المسرح الذي علق عليه جميع الحضور.
كما شكر حماقي فريق عمله بإشراف منة شومان، وقام أيضا بشكر كل من وليد الحريري، وجورج سعيد، وتامر فوزي، وأحمد كوتي، وأحمد عصام، وممدوح موسى.
الحفل من تنظيم شركة “تالنت دبليو إم” لصاحبها منظم الحفلات الشهير والمنتج وليد منصور بمساعدة فريق عمله من تامر فوزي للمسرح، وجورج سعيد للصوت، ووليد الحريري للإضاءة والشاشات، وكوتي إيمدجز للتصوير لصاحبها احمد كوتي وتاج للحراسات لتامين الحفل واحمد عصام للالعاب النارية.
